تأهيل حالات الشلل
برامج تأهيلية مكثفة لحالات الشلل النصفي أو الكلي بعد الجلطات أو الإصابات، بأهداف واقعية وخطوات إنسانية واضحة.
عن البرنامج العلاجي
تأهيل حالات الشلل يحتاج إلى صبر وخطة واضحة وأهداف واقعية. في هذا البرنامج نقيّم قوة العضلات، مستوى الإحساس، والتوازن والقدرة على التحكم في الجلوس والوقوف والمشي. نضع مع المريض وأسرته خطة تدريجية تشمل تمارين على السرير، ثم الجلوس، ثم الوقوف والمشي وفقاً لإمكاناته. نستخدم تقنيات تحفيز عصبي عضلي وتمارين توازن وتدريب على الأنشطة اليومية مثل الانتقال من السرير للكرسي، مع إرشادات للأهل حول كيفية المساعدة بطريقة آمنة. هدفنا أن يشعر المريض أنه يتقدم خطوة خطوة، مهما كانت صغيرة، نحو استقلالية أكبر وجودة حياة أفضل.
ألم مستمر أو متكرر في نفس المنطقة لأكثر من ٣ أسابيع رغم المسكنات أو الراحة.
صعوبة في أداء أنشطة بسيطة مثل صعود السلم، حمل الأشياء، أو الالتفات بدون ألم.
إحساس بعدم ثبات في المفصل أو خوف من الحركة لأنك تخشى زيادة الألم أو سوء الحالة.
تأثير واضح للألم على نومك أو مزاجك أو تركيزك في العمل والحياة اليومية.
أهم الفوائد
- تحسين القدرة على الجلوس والوقوف والحركة قدر الإمكان حسب الحالة
- تدريب المريض على أداء الأنشطة اليومية الأساسية باستقلالية أكبر
- تحفيز العضلات والأعصاب للمساعدة في استعادة أكبر قدر ممكن من الوظيفة
- تقليل المضاعفات مثل تيبس المفاصل أو قرح الفراش
- دعم المريض وأسرتة نفسياً وعملياً لفهم مسار التأهيل الطويل
ما الذي نحتاجه منك ليكتمل نجاح العلاج؟
الالتزام بالجلسات
حضور مواعيد الجلسات في مواعيد قريبة يساعد على تسريع التحسن وتثبيت النتيجة.
تطبيق التمارين المنزلية
التمارين التي يشرحها الفريق لك في الجلسة هي جزء أساسي من نجاح البرنامج العلاجي.
التواصل عند أي تغيير
إذا شعرت بألم غير معتاد أو صعوبة في تمرين معيّن، نفضل أن تخبرنا لنعدّل الخطة مبكراً.
كيف تسير رحلتك العلاجية؟
الخطوة الأولى
تقييم دقيق لحالتك وفحص حركة المفصل أو المنطقة المصابة.
الخطوة الثانية
وضع خطة علاجية واضحة بعدد الجلسات والتقنيات المستخدمة.
الخطوة الثالثة
متابعة التحسن وتعديل الخطة حسب استجابتك حتى تصل لأفضل نتيجة.